من أجل استعادة أرضها المحتلة ودفاعاً عن الحقوق العربية والمقدسات الإسلامية والمسيحية، فقدت مصر فى مواجهاتها العسكرية مع إسرائيل ١٢٠ ألفاً من خيرة أبنائها، وليس فيها بيت لم يقدم أخاً أو ابناً أو أباً شهيداً فى معركة استرداد الكرامة.
ولأن الصفحات الأكثر شهرة من التاريخ تهتم بالقادة وصناع القرار، وتمر سريعاً على أبطال الميدان الذين كان دورهم محورياً فى التحضير للنصر وكانت دماؤهم وقوداً فى ساحات المعارك، تلقى «المصرى اليوم» فى الذكرى السابعة والثلاثين الضوء على أبطال قدموا الكثير، بعضهم عمل لسنوات على الخطوط الأمامية، مثل بدو سيناء.
والبعض الآخر من الأبطال حققوا بعقولهم وسواعدهم منجزات ما كان للنصر أن يكتمل دونها، كمبتكر فكرة تدمير الساتر الترابى أمام خط بارليف باستخدام خراطيم المياه، وجنود العمليات الخاصة الذين أنقذوا السويس من حريق ضخم، كما نقدم فى هذا الملف قراءة فى سينما الحرب التى أنصفت «الجنود» إلى حد كبير، وأغانى العبور التى نتذكر مطربيها، وننسى المبدعين الذين كتبوها.
ولأن الصفحات الأكثر شهرة من التاريخ تهتم بالقادة وصناع القرار، وتمر سريعاً على أبطال الميدان الذين كان دورهم محورياً فى التحضير للنصر وكانت دماؤهم وقوداً فى ساحات المعارك، تلقى «المصرى اليوم» فى الذكرى السابعة والثلاثين الضوء على أبطال قدموا الكثير، بعضهم عمل لسنوات على الخطوط الأمامية، مثل بدو سيناء.
والبعض الآخر من الأبطال حققوا بعقولهم وسواعدهم منجزات ما كان للنصر أن يكتمل دونها، كمبتكر فكرة تدمير الساتر الترابى أمام خط بارليف باستخدام خراطيم المياه، وجنود العمليات الخاصة الذين أنقذوا السويس من حريق ضخم، كما نقدم فى هذا الملف قراءة فى سينما الحرب التى أنصفت «الجنود» إلى حد كبير، وأغانى العبور التى نتذكر مطربيها، وننسى المبدعين الذين كتبوها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق